ridha djafar web
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ridha djafar web

منتديات رضا جعفر للثقافة والعلوم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  تغذية الخيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 502
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 24/06/2011
العمر : 30
الموقع : www.facebook..com/ridha djafar

 تغذية الخيل Empty
مُساهمةموضوع: تغذية الخيل    تغذية الخيل Emptyالإثنين فبراير 25, 2013 3:30 pm

 تغذية الخيل 33376613

أ ) نـوع الـغــذاء :

* الغذاء الأساسي :

أن الغذاء الأساسي هو وحدة كافي لتقويم بنية وصحة الجواد بأذن الله ، والمحافظة على أدائه ويعتمد الغذاء الأساسي على النوعية الغذائية التالية :

ـ البرسيم : وهو نبتة ورقية ومنة البرسيم الأخضر ( الطازج ) ، ومنة البرسيم الناشف أو المجفف ( البالات ) .

ـ الشعير : وهو من الحبوب ومنة الشعير الحب ، ومنة الشعير المجروش .

ـ النخالة : وهي من الحبوب أيضا والمقصود بها نخالة القمح ، وهي أنعم من الشعير المجروش قليلا .

ـ الرودس : هو نبتة ورقية ناعمة شفّافة وجافة تقريبا ، يأتي بشكل لفّات كبيرة دائرية .

* الغذاء الكمالي :

أن الغذاء الكمالي يعتبر الاهتمام به من المثالية الغذائية ، ويفّضل الاهتمام به للخيل التي تخضع للتدريبات القوية والشاقة وتعد للمنافسات الهامة والقوية الشاقة مثل سباقات القدرة والتحمّل ، والتي لايفضّل فيها استخدام الفيتامينات المعوضة السريعة ، ومن هذه الأنواع الغذائية :
الدخن ــ الذرة البيضاء والصفراء ــ الفول ــ الحلبة ــ التمر ــ الجزر ــ البقدونس


--------------------------------------------------------------------------------

ب ) طريقة التغذية :

* في الفصول الباردة :

ـ الإفطار : يعطى الجواد من البرسيم المجفف مقدار عرض (10) سم من طول البالة ، وهذه لجميع حالات الخيل ، ويضاف بعدها وجبة الشعير بالنخالة حيث يكون الشعير ثلثين كمية النخالة ومجموع كمية الوجبة ( صاع ) ، وتكون هذه الوجبة لخيل التدريب والرمك اللاقحة فقط .

ـ الغذاء : من الرودس ويعطى بمقدار ثلث كمية وجبة البرسيم ، وهذه لجميع حالات الخيل .

ـ العشاء : ماذكر سابقا لخيل التدريب في الإفطار ولكن تزاد نسبة الشعيرمن ( صاع ونصف) إلى (صاعين) .

* في الفصول الحارة :

ـ الإفطار : وجبة البرسيم بنفس المعيار لجميع حالات الخيل ، مع إلغاء وجبة الشعير والنخالة .

ـ الغداء : نفس وجبة الرودس ، وان وجد بديلا عنها الجزر فهو أفضل في بعض أيام الأسبوع .

ـ العشاء : نفس وجبة العشاء المذكورة سابقا ، مع تقليل كمية الشعير وزيادة كمية النخالة ، حيث تتساوى بالنصف ليكون مجموعها ( صاع ونصف ) ، ويفضّل استخدام الشعير المجروش .

* الغذاء الكمالي :

فهي غالبا لاتتقّيد بالأجواء الباردة والحارة لأنها تعطى بكميات قليلة ومتنوعة وممزوجة بوجبة الشعير ، إلا ( التمر ) ففيه قيود فيعطى في الأجواء الباردة ليلا ويمنع أو يقل في الحارة ويعطى أيضا في الليل ، ومقداره ( نصف صاع ) في الأجواء الباردة ، و ( وربع صاع ) في الأجواء الحارة . و ( الجزر ) يفضّل الإكثار منة في الأجواء الحارة ، ويخص بوجبة الغداء وهو أفضل ، ومقداره ( صاع واحد ) وليس على مقداره قيود إن قلّ وزاد .
و ( الحلبة ) إن كانت حبا تنقع في الماء لمدة أربع أو خمس ساعات ثم تعطى ممزوجة مع الشعير ، ومقدارها (فنجال ) قهوة قبل التنقيع ، ونفس المعيار إن كانت مطحونة ولا تنقّع بالماء ، ويقلل من معيارها في الأجواء الحارة ، كل (ثلاثة أيام) مثلاً.

و ( البقدونس ) يعطى حزمة واحدة مع البرسيم ، وليس علية قيود في عدد الأيام .
و ( الدخن ، الذرة ، الفول ) تطحن بكميات متساوية وتخلط مع بعضها بكيس واحد ، وتعطى مخلوطة مع الشعير بمقدار ( ربع صاع ) ، وليس عليها قيود في اختلاف الأجواء .

الماء ( الشرب ) : تسقى الخيل في البرد ( ثلاث ) مرّات تكون فيها الأولى صباحا بعد الإفطار بساعتين ويكون ذالك حوالي الساعة ( الثامنة ) ، والثانية تكون بعد الغداء في حوالي الساعة ( الواحدة ) ، والثالثة بعد العشاء بساعتين في حوالي الساعة ( السابعة ) .

وتسقى الخيل في الحر من ( أربع إلى خمس) مرات بنفس النظام السابق ، وتكون واحدة ماقبل منتصف الليل .
وهذا النظام سائر على جميع حالات الخيل ، ويراعى في خيل التدريب أن لاتسقى قبل التدريب بزمن لايقل عن ( أربع ) ساعات ، وان كان سباقا يراعى فيه أيضا كمية الماء فلا يتجاوز ( اثنين ) لتر ، وأيضا يفضل أن يسقى الجواد بعد التمرين بعد أن يغسل ويبرد ويرتاح قليلا ويكون ذالك قبل الأكل بمقدار ( اثنين ) لتر أيضا .

ملاحظة : يجب أن يغسل الشعير الحب وينقع في الماء لمدة ( خمس أو ست ) ساعات فقط ، ثم يفرغ إن كان هناك باقي من الماء خارجا ويقلّب ليجف قليلا ، ثم توضع علية النخالة ويخلط معها فان ترطبت معه النخالة برطوبته كان جاهزا ، وان كان الشعير قد جف ونشف فعند وضع النخالة يجب رشة بالماء قليلا ويقلّب ليكونا رطبا وتمسك النخالة بحبات الشعير ولا تكون متطايرة ناشفة فهذا مؤذي .

أما إذا كان الشعير مجروشا فيفضّل أن يغسل بوضع الماء ويقلّب قليلا ثم يدفق الماء ويصب علي الماء للتنقيع قليلا بحيث لا يعلوا الماء فوقه ولا يرى وهذا لمدة ( اثنين أو ثلاث ) ساعات ثم توضع عليه النخالة وتخلط معا وتقلّب لتجف ويكونا معا نسبة الرطوبة المطلوبة للعليقة .

ويمكن وليس الأفضل بالنسبة للشعير المجروش أن يؤخذ مباشرة وتوضع علية النخالة ويرشا بالماء ويقلّبا ليحققا نسبة الرطوبة المطلوبة وتكون جاهزة ، وهذه الطريقة للحالات السريعة لأعداد العليقة ، ويفضل استخدامها في السفر والإقامة الطارئة خارج الإسطبل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ridha-djafar.yoo7.com
 
تغذية الخيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تغذية خراف التسمين
» انتاج السايلج وأهميته في تغذية المجترات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ridha djafar web :: قسم البحت العلمي و التعليم العالي :: منتدى البيطرة-
انتقل الى: